اذرع الماسونيه والنصرانيه في ليبيا تستميت على فبراير لهدف واضح
ليبيا لم تتوقف عن التنازلات لليهود والنصارى وكان لفبراير دور بارز في سرعة تمرير تلك التنازلات بدون اي اعتراض يذكر لا من الشعب ولا تلك المجالس التي يجلس عليها البغال
سيداو هو التنازل الجديد دعونا نبحر في سيداو ونتعرف عليها هي بالمختصر وضع قوانين تعارض اوامر الله ؟
في سيداو
المرأة ترث مثلها مثل الرجل ؟
الخ من الترهات الكلام هذا وقعة عليها ليبيا والاغلبيه تبتلع شلاكه وساكتين وينتظرون من يقول لهم حجو للفاتيكان يا منافقين يا اعوان الشيطان , تسقط فبراير.
إرسال تعليق
(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)